21/8/2024
كيف تعرف إذا كنت قد وجدت التوازن؟ وماذا أفعل إن كنت غير متوازنا؟
قد تحتاج أن تستخدم مقياس دوزنها، ولكن بشكل عام ، اسأل نفسك سؤالين عندما أعتني بكل ما يجب أن أفعله، هل لدي الوقت والطاقة للاستمتاع بالأشياء التي أريد القيام بها ؟ هل يمكنني الانغماس في شيء ما دون القلق بشأن مهمة أخرى أو الشعور بالذنب لأنني لا أفعل شيئًا آخر ؟ إذا كان بإمكانك أن تقول «نعم!» ربما تكون على الطريق الصحيح! ************************************************************************************************** ماذا يمكنني أن أفعل حيال ذلك ؟ يمكن أن يكون العمل من أجل التوازن بين العمل والحياة بسيطًا مثل إعطاء الأولوية لعافيتك. ما يعنيه هذا هو: التزاماتك تجاه رفاهيتك لا تقل أهمية عن التزاماتك تجاه رئيسك في العمل ومعلمك وأفراد أسرتك وأي شخص آخر يتوقع وقتك. هل تستمتع بزيارة متحف ما، أو زيارة صديق طفولة؟ حدد موعدًا له في التقويم اليومي والتزم به. هل تحتاج إلى 30 دقيقة بعد العمل للاسترخاء قبل أن تبدأ في رعاية المسؤوليات في المنزل ؟ تحدث مع الآخرين في منزلك ووضع استراتيجية لحماية وقتك. هل تشعر بأنك أكثر إنتاجية عندما تذهب في نزهة في استراحة الغداء ؟ دع زملاء العمل يعرفون أن وقتك غير قابل للتفاوض (في حدود المعقول بالطبع). ************************************************************************************************** هل تشعر أنه ليس لديك وقت ؟ قد تتفاجأ كيف يمكن لاختياراتك أن توفر الوقت. جزء كبير من إيجاد التوازن وتحديد الأولويات هو تعلم قول لا. في مرحلة ما، وافق معظمنا على تحمل التزام عندما لم يكن لدينا الوقت أو الطاقة لذلك. قد تبدو «نعم» استجابة أسهل، لكنها لا تساعد أي شخص. تعلم كيفية قول لا هو مهارة حقيقية تتطلب الممارسة. إنه يسمى الحزم. الحزم يعني أنك صادق بشأن مشاعرك واحتياجاتك مع احترام الآخرين. إنها أداة قوية بشكل لا يصدق للعافية. ************************************************************************************************** من المؤسف أن ينظر الناس أحيانًا إلى أولوية الرعاية الذاتية على أنها أنانية أو متسامحة لأنها مفيدة جدًا. يميل الأشخاص الذين يعطون الأولوية لعافيتهم إلى الشعور بتحسن تجاه أنفسهم (بالطبع). كما أنهم يميلون إلى الحصول على علاقات أفضل، وإنتاجية أفضل في العمل أو المدرسة، وقدرات أقوى للتعامل مع المشاكل عند ظهورها. إذا كنت تواجه صعوبة في إجراء تغييرات أو تشعر أنك دائمًا تضرب نفسك على اختياراتك،